دخولي لعالم صناعة المحتوى

من وقت طويل حابه ارجع ادون  “لكن اكتشفت ان أي قرار تتخذه لازم يأخذ مساحة من الوقت لابأس بها” بعد الماستر قررت استثمر في قدرتي على كتابة المحتوى  واكتشفت ان العمل في هذا المجال ممتع اذا كنت تحبه ومتمكن من أدواته  دخلت المجال تقريبا من ٣ أشهر  اشتغلت على حساباتي وعلى اضافة أعمالي من كتابة تقارير سابقة وكتابة مقالات في صحف محلية وعربية كنت قلقة بشأن ماذا اذا لم يلقى العمل اعجاب العميل ؟ وهذا اللي حصل في ‏أول عمل كتبته أصبت بالإحباط ! لأنني عملت على توفير كل أدوات الكتابة لطلب العميل! من سؤاله عن لغة الحوار المستخدمة عن قُراء المحتوى هل هم عملاء أم مستثمرين ! وعن المحاور اللي يريد مني إضافتها في المحتوى  لكن كل ذلك لم يرضي العميل!  حاولت أشيل أي فكرة تخليني أخاف من التجربة من جديد🙏🏼 ومن بعد هذه التجربة انهالت علي المشاريع إلى انني الآن لا اجد الوقت للتدوين في مدونتي -بفضل من الله- واكتشفت بعد معرفتي بسير عمل كتابة المحتوى  أن الخطأ لم يكن مني في أول مشروع بل في عدم وضوح فكرة الحاجة للمحتوى من قبل العميل وإدارته بمعنى لمن سأكتب؟ واجهت الكثير من العملاء الرائعين !  من العملاء الذي يُبدي سعادته من أول نموذج أقدمه لاقناعه على البدء بالتعاقد معه  ويسلم إلي

خصوصيتك في فضاء التكنولوجيا

لا أحد منا يرغب بإختراق خصوصيته، ولا تستطيع الجزم بأنك غير مراقب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة!

مقال بعنوان :ثغرة الوقت

جميعنا وقعنا في نزاعات الممرات الإدارية المُضنية، وما بها من تسويف ومضيعة للوقت والمال والجهد، ولا أجد مبررًا لهذه المشكلة إلا ضعف إدارة الوقت وما يترتب عليها من تسويف، وإجحاف في حق وقت الآخرين، وكل ذلك يصب في قالب البيروقراطية المُغالية. يقول الكاتب بيرس ستيل في كتابة (معادلة التسويف) ” أن هناك علاقة عكسية ما

الخلود السرمدي

يحتضن السرير جسد لا زال بجلادته، حتّى وهو على الغطاء الأبيض البائس!